عنوان الوضعية : التدبير التربوي و البيداغوجي
الوضعية :
بعد تخرجك عينت كمدير بمؤسسة ابتدائية فلاحظت أنه رغم احترام الأساتذة للزمن المدرس ي
فإن نتائج التلاميذ متواضعة ، و في اطار مهامك التربوية قمت بزيارة لمجموعة من الأساتذة
داخل الفص ول فلاحظت ما يلي :
اعتمادهم التلقين في ممارسة الفعل التعليمي. -
اعتماد الكتاب المدرس ي كمرجع وحيد لإنجا ز الدرس. -
غياب تام لدور المتعلم في بناء المعرفة.
التعليمات:
حدد المشكلة التي تطرحها الوضعية. -
2 ما هي المقاربات البيداغوجية المعاصرة التي ستساعد هدا الاستاذ على تطوير ممارساته -
المهنية؟
3 ما هي التدابي ر التي ستتخذها لمعالجة هده الوضعية؟
الأسناد:
المرسوم - 2.02.376 . النظام الاساس ي لمؤسسات التربية والتكوين.
المذكرة رقم - 88 / 2003 في شأن استغلال فضاء المد رسة.
المذكرة رقم - 87 / 2004 حول تفعيل أدوار الحياة المدرسية.
المذكرة رقم - 117 / 2002 حول تعميم ثقافة حقوق الإنسان.
المذكرة رقم - 155 حول تفعيل الحياة المدرسية
المذكرة رقم - 137 / 2002 حول التنشيط الثقافي والرياض ي.
المذكرة رقم - 12 / 2004 حول الاعتناء بفضاءات المؤسسة.
المذكرة رقم - 9 / 2008 حول تقييم عمل الأندية التربوية المختلفة.
دليل الحياة المدرسية -2013
تحليل الوضعية 1
الإشكالية: اعتماد ممارسة بيداغوجية تقليدية تقص ي المتعلم و تجعله سلبيا في بناء التعلمات
المقاربات :الكفايات / التعاقد / الفارقية / المشروع / اللعب / التمكن / الخطأ
التدابير:
توجيه مذكرة داخلية بشأن تبني ممارسات بيداغوجية حديثة
- تنظيم درس نموذجي
- طلب عقد لقاء مع المؤط ر التربوي
- مد الأساتذة بمجموعة من المصوغات التكوينية و المراجع التنظيمية )الدليل البيداغوجي و
دليل الحياة المدرسية ...)
المراجع التنظيمية:
دليل استغلال ا القاعات المتعددة الوسائط.
المذكرة رقم - 88 / 2003 استغلال فضاء المدرسة.
المذكرة رقم - 137 / 2002 حول التنشيط الثقافي والرياض ي.
المذكرة رقم - 155 حول تفعيل الحياة المدرسية.
مسلك أطر الادارة التربويةالموسم التكويني: 2016 - 2017.
مجموعة: طريق صدوق / عبد الكريم الضيفاني / عادل بقري / عماد الدين غزولي / محمد أبو السباع
الوضعية من إنجاز:
المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة الدار البيضاء سطات - الفرع الاقليمي بالجديدة.مسلك أطر الادارة التربويةالموسم التكويني: 2016 - 2017.
مجموعة: طريق صدوق / عبد الكريم الضيفاني / عادل بقري / عماد الدين غزولي / محمد أبو السباع